Monday 23 May 2011

ذكريات ممحونة مراهقة

روت منقولا من احد الاصدقاء صديقا لصديق المراهقة ان مراهقة فتاة تبلغ من العمر ستة عشرة عاما وكانت هده الفتاة مولعة با السهر والقراءة اتناء الليل وخفت الحركة ليتسنى لها الجو الملائم حيت انها كانت تعشق الهدؤ والسكون بطبعها كما روت وتبدا قصتها الجنسية انها كانت لا تعرف عن الجنس الا اسمه ولا على النيك الا فى حديت مداعبة ولهو الصديقات فى المدرسة فكانت فى احد الايام جاسة تقراء كتابها المعهود وكانت كتير ما تلجؤ الى الصالة من بيتهم حيت انها ترتاح لدالك وكانت غرفة امها وابيها مطلة على هده الصالة وهى تقراء كتابها اد سمعت بكلام خافت بغرفة ابيها ومن تم لم يتوقف الكلام تم همس وكانت الساعة قاربت الواحدة ليلا فاخدها الفضول لترى ما اد كان امها مريضة او شى من هدا فدنت من غرفة نومهم لتسمع شيئا وادا بها تسمه همس قليلا مافهمت بعضه وكان كله فى الجنس وطلب ابوها من امها اوظاعا يحبها وانها لاتعرف هده الام الاوضاع المتيرة وشى من خلاف بسيط بينهم حتى سكتو تم سمعت اهات تصدر من امها تم علت هده الاهات وازدادت مما انبهرت لهده الفتاة وازدادت تطفلا وفضولا هده هى العلاقة الجنسية التى تسمع عنها من صديقاتها تناست القراءة واستمتعت با السمع والتنصت حتى كانت تسمع بوضوح كلامهم واهاتهم وكما روت ما مر على الوقت خمسة دقائق الا وهى قد اشعلت بداخلها نار الشهوة والرغبة للجنس وفى حين غفلة الا وانا واظعتا يدى على صدرى احركه ويدا اخرى على كسى من خارج الكلسونفما شعرت بهدا الشعور فى حياتى تم سمعتهم وكانهم قد انتهو فاسرعت واخدت كتابى تم صعدت الى غرفتى فى الاعلى واندهشت من هول ماسمعت وتلددت فى الحقيقة ان ابواى اشعلو فى نارا لاتنطفى ورغبة تمنيتها وكم اشتقت ان اكون متزوجة بعدما سمعت واشتهيت انها امى ولاكن صوت اهاتها جعلنى اشعر ان الجنس علاقة لاتقاوم فتهيجت نفسى واحترق كسى شوقاا للنيك واشباع هده الرغبة فاستلقيت على سريرى وانا افكر واتخيل فى تلك الاهات من امى واقول فى نفسى نيالك يا امى تمصين وتلحسين زب ابى كل ليلة وانا لا ادرى وكان لم يكن وبدات افرك كسى واداعب ابزازى لساعة واو يزيد املا فى حصولا على لدة وبا الفعل لقد شعرت برعشة سرحت معها فى خيال بعيد وجو لايوصف من المتعة والدة الحسية فبدات افكر فى شى يجعلنى استمتع كما هى مستمتعة امى فخطرت لى فكرة ان شابا كان جارا لنا ودائما يبادلنى نضرات الاعجاب ففكرت به وعما افعل ليكون لى صديقا وربما تدوقت معه لدة الجنس او شى منها المهم غفوت على دالك ونمت الى الصباح ودهبت الى المدرسة كا العادة وفى المدرسة كانت لى صديقة هى الاكتر اعجابا ورغبة واضحة فى علاقة وكتيرا ما تحدت عن الجنس والقصص الجنسية والاتارة فتقربت منها اكتر من قبل وبدات اسئلها عن كل ما يتعلق با الجنس من القصص الى وصف الدة واقصاها وما الى دالك حتى انها لفت نضرها فجئة كنت لا اهتم والان اكتر من سؤالها فاخبرتها عما سمعت البارحة فقالت اسمعى الك احد قريب شاب متلا وسيم وما شابه قلت نعم قالت اعملى معه علاقة وكونى حدرة فى تعاملك معه يجب ان يكون فى منها التقة تلددى معه فى السر اروع شى وانا جربته والى الان هو معى يبوسنى وينيكنى دائما وليكن سرا بيننا قلت نعم ولما كان من الغد فكرت فى ان اختبر دالك الشاب جارنا عن رغبته فصعدت السطح وكان سطحهم مجاور لسطحنا اى ملتصق الحائطان ببعضهم فوقفت على حافة الحائط ولاكنى لم اره فوقفت ساعة من الوقت على شرفة حائطنا المطل على الشارع حتى ارى مدخل بيتهم وادا هو خارج من بيتهم وجالس امام المنزل فتصنعت منادات اختى الاصغر بصوت عالى حتى يسمعنى وبا الفعل سمعنى ونضر الى وابتسم فا بتسمت له واصبح كل شوية ينضر الى وانضر اليه الى ان اشرت له بعد استجماع شجاعتى ان اصعد فصعد وتكلمنا من على الحائط وبا اختصار حديت وحديت فقلت له اريد الدهاب وغدا ما رئيك نلتقى تانيا فوافق وهكدا كل يوم كان لنا لقاء وحديت عاديا فكرت بفكرة تجدب انتباهه فاصبحت البس له ملابس متيرة تارة ضيقة وتارة مفتوحة الصدر قليلا وهو فى دالك جن جنونه ولم يستطع ان يقل شى سواء تبدو جميلة اليوم فقط وانا اضحك لكلماته وفى يوم كان اكتر جرئة اخد يحدتنى انه يحب مشاهدت الافلام الرومنسية وسئلنى عما ادا كنت احبها فاجبته نعم ولاكنى قل ما اراها لوجود ابى وامى فقال هل اقول لكى شيئا ويكون سرا بيننا قلت له قل ووعد ان يبقى قال عندى افلام روعة اجنبية رومنسية ولم يقل جنسية فقلت له صحيح قال نعم ولو شئتى اعطك واحدا استعارة وترجعيه بشرط ان لايراه غيرك قلت له نعم فاتى به وهده اول مرة نتكلم فيها عن الافلام وعندما شاهدت الفلم وجدته جنسيا وما اروعه امس بالصوت واليوم صورة لقد اشعلتم ***** فى وزاد الرغبة والحنين الى الجنس اكتر وخصوصا وقد اصبح جارى صديقا لى فلما التقينا من الغد سالنى عنه فقلت فى خجل حلوو هل ارى الاخر اليوم فقال نعم وجاء به ورايته وفى كل دالك لا انام الليل اشاهد وافرك كسى وصدرى واتلدد به ومن هنا اصبحنا اصدقاء واصبح يخبرنى بمغامراته وبكل شى وصارت لنا اسرار ففى يوم قال اسمعى لاينفع هكدا نتحدت من البعد وقد اصبحنا صديقين مارئيك فى الليل نلتقى وانزل انا على سطحكم بحيت لايرانا احد فقلت وادا جاء احد كيف ستفعل قال لا تخافى انزل واصعد بسرعة فقلت اوكى وجاء الليل وانا انتضره بفارغ الصبر انها الفرصة التى لاتعوض ونزل من السطح وجلسنا بعد نوم اهلى وتحدتنا تم قال لى اسئلك سؤالا وتجاوبينى اوكى قلت نعم قال هل احببتى الجنس انا بصراحة احبه كتير هو غداء الروح قلت لم اجربه فقال وهو ماسك يدى يداعبها وملتصق بى قليلا اطلب منك طلب ولا تزعلى منى قلت وماهو قال اريد ان اقبلك نبى بوسة فانكسفت قليلا بطبعى تم دنوت منه اكتر واخد يبوسنى تم اقترب اكتر واخد يمص شفايفى ويدخل لسانه فى فمى ويحركه انها احلا لحضة مرة بى فى حياتى كنت اتمنا ها واليوم اجدها حقيقة وليس خيالفسحت بين دراعيه وكانى دخت لا ادرى تم اخد يداعب صدرى وينزل شى فشى بيده الى ان وصل الى كسى وانا كنت خائفة شى قليلا فاستوقفته تم دهبت الى السلم فلم اسمع او ارى شيئا فرجعت وقال ها هل من احد قلت لا قال الان وقد نامو اخر نومة وضحكنا تم قال اسمعى نفسك تنسجمى بجد قلت نعم قال ادنو منى فدنوت واخدنى فى حضنه تم اخد يمص فمى تم نومنى على الارض وصعد فوقى وفتخ ازرار من قميص طويل كنت ارتديه تم اخد بمص بين صدرى وانا اتاؤه من شدة الدة والمتعة تم فتح صدرى اكتر حتى كان كله خارج القميص واخد بمص حلمات صدرى وازدادت رغبته فقال ان هده التنورة تزعج فهل نخلعها فخلعتها على الفور وقلت لاتمسنى من جوا قال انا افهم فى هده الامور اطمئنى تم اخرج زبه الطويل الجميل المنضر فاندهشت لطوله وجماله اول مرة ارى زبا على الطبيعة فقال مصى شوى شوى فاخدت امص وهو يعلمنى كيف حتى قدف مائه تم انتهينا ودهب وهكدا كانت كل ليلة وفى الاخر وافقت على ان اقلع الكلسون بشرط ان لا يدخله فى كسى قال وعد واصبح يدعك كسى بزبه من الخارج وما اروعه واصبحت انا ارتعش من حلاوة زبه دائما فاصبحت كا زوجته برنامج معتاد دائما لا ننام حتى نستمتع به الى ان صرتعلى وشك التخرج ونحن على علاقة فقال لى دات مرة انه لايستمتع كتيرا بنيك من خارج الكس وان دخله فتصير مشكلة له ولى فما رائيك بنيك الطيز جربيه راح تستمتعى به اكتر وادخل الفكرة فى راسى مع انى لم اجربها ولم ارغب بها ولاكن مع مرور الوقت كانت احب الى من الكس كما قال وبصراحة تعودت عليها وصارت متعتها اكتر اتارة وما احلاه حين يدخله فى دالك الزب الممشوق الناعم والطويل المشوب بسمرة وكنت بيضاء ناصعة وهو تعلوه سمرة جميلة واصبحنا كل يوم اوضاع جديدة ونيك ومص الى ان تخرجت وجاء اليوم الاليم فقد تقدم لى شاب لا اعرفه ووافق ابى على الفور ان البنت سترتها الزواج وقد انهيت دراستى فرحت قليلا ولاكنى تعودت صديقى الدى اعطانى كل الحب والحنان والمتعة مادا افعل ومادا اقول لوالدى اتمنى بصدق ان ابقى مع صديقى امارس الجنس كل ليلة بسرية ويا الها من متعة وما ان دارت الايام الا وقد حان وقت العرس لقد انصدم صديقى يوم علم انى ساتزوج واتركه وحيدا وحزن حزنا شديدا وتغير لونه وهو يسالنى لمادا لم ترفضى اما كان بوسعك دالك وسوف تتالمين صدقينى قد لا يحسن معاملتك متلى فزادنى حزنا على دالك وعلى فراقه الدى قطع قلبى حتى انى فكرت فى الهروب معه الى اى مكان لا اكون معه ومعه فقط ولاكن الخوف من المستقبل ومن المجهول سيطر على ومنعنى واخيرا استسلمت لواقعى وتزوجت وانا له كارهة ولاكن من حسن حضى ان بيتنا الجديد كان بمقربة من منزلنا ليس با الكتير ودارت الايام ودات يوم وانا انشر غسيلا اد طارق يطرق بابى كان الوقت ضحى ففتحت الباب وادا هوا صديقى واعز دكرياتى بصراحة انصدمت لم ادرى ما اقوله له ولاكنه بادرنى هو قائلا لا عليكى اعلم انه كان غصبا عنك ولاكن اطمئنى سوف اجد حلا للقانا مارئيك فا متنعت ولاكن متل السابق اقنعنى انه لن يعلم احد فكان ياتينى عندما يدهب زوجى للعمل وقت الظحى وكا العادة نمارس الجنس كما كنا الى ان اتى اليوم المخوف فقد ظبطنا زوجى يوما متلبسين ودالك من اخباره احد الجيران بزيارة صديقى فى غيابهفطلقنى على الفور ولاكن كان كريما نوعا ما فاختلق عدرا لا هلى ولم يفضحنى وقال ليس من اجلك يا خائنة بل من اجل ابوك الدى اكرمنى وكان معى فى غاية الطف لم اشاء ان افضح به او اهينه بين الناس ولاكنكى لا تستاهلين ستر وعدت الى بيتى وصديقى وكما كنا واكتروالى ان جاء يوم اخر لم نتوقعه فقد حملت من صديقى بعد طلاقى بستة اشهر وما علمت الا با نقطاع الدورة واجراء تحاليل للحمل لكى اتا كد وتاكدت فمادا افعل فى هدا لقد اخبرت صديقى وقال لا تخافى ساتصرف فلم يسطع حيلة ولم يكن عنده سكنا خاص وما قاله انه سوف يتزوجنى ويستر هده الفضيحة وما كان منه الا ان اختفى تحت ضل ظروف غامضة واصبحت الان اواجه مصيرى بنفسى وحتى ضهر الحمل وانكشف الغطاء وكلهم من حولى متعجبين كيف احمل بعد طلاقى بستة او تسعة اشهر وانكر زوجى السابق دالك فطردنى ابى من بيته وسكنت عند خالتى التى ااوتنى فى بيتها والمتوفى زوجها حتى وضعت حملى وكبر الابن وصار عنده سنتان وصديقى قد اختفى وضاع الحلم ونسيت كل شى راح حتى جاء يوم كانت الساعة التاسعة صباحا وانا اتناول الفطور مع خالتى فسمعنا صوت الباب يدق ففتحت خالتى وادا هو صديقى مع امه وقد حكى لها كل شى والح عليها انه فعلا احبنى ووفا بوعده وان كان متاخرا فطلبنى من خالتى ووافقت شرط ان تخبر ابى ففرح ابى بزواجى من جديد فقد كان دائما يحمل فكرة الزواج سترة الفتاة فتزوجته وها انا الان معه فاصريت ان اكتب قصتى وعلى يد زوجى باسم مستعار للدكرى وعلم بها شخصا واحدا فقط هوا صديق زوجى الحميم ومعدن اسراره ولم يبح بشى ابدا وهده قصتى 




















Bookmark and Share
أكتب تعليقك للموضوع من هنــا للمشاركة




1 comment: